(٢) سورة القلم. (٣) أبو سعيد سعد بن مالك بن سنان بن عبيد الأنصاري، له ولأبيه صحبة استصغر بأحد، ثم شهد ما بعدها مات بالمدينة سنة ٦٣، أو ٦٤ أو ٦٥. وقيل: سنة ٧٤ هـ. (٤) البخاري: كتاب التفسير (٣/٣١٩) ح (٤٩١٩) ، ومسلم: كتاب الإيمان (١/١٦٧) ح (١٨٣) بنحوه. ومعنى: طبقاً واحداً. أي أن ظهره يصبح كأنه طبقة واحدة ليس فيها فقرات فيصبح كالجزء الصلب لا ينثني بعضه، ولا تعود فيه تلك المرونة التي كانت تتيح له السجود ومرونة الحركة. (٥) أنس بن مالك ابن النضر، الإمام المفتي، المقرئ، المحدث، راوية الإسلام أبو حمزة الأنصاري الخزرجي النجاري المدني، خادم رسول الله صلى الله عليه وسلم مات سنة ٩٣هـ عن مئة وثلاث سنين. انظر السير (٣/٣٩٥-٤٠٦) . (٦) البخاري: كتاب الدعوات (٤/١٥٤) ح (٦٣٠٩) ، ومسلم: كتاب التوبة (٤/٢١٠٤) ح (٢٧٤٧) بنحوه، وفي الباب عن أبي هريرة والنعمان بن بشير والبراء بن عازب عند مسلم بنحوه. (٧) عبد الله بن عمر بن الخطاب: الإمام القدوة، أبو عبد الرحمن القرشي العدوي المكي، ثم المدني، أسلم وهو صغير، وكان ممن بايع تحت الشجرة، توفي سنة ٨٣ هـ، انظر السير (٣/٢٠٣-٢٣٩)