والجواب عن الأشكال الثاني
فصل [تقسيم البدع الى خمسة أقسام والرد عليه]
فَإِنْ قِيلَ: فَقَدْ سَمَّاهَا عُمَرُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ بِدْعَةً وحسَّنها بِقَوْلِهِ: ((نِعْمَتِ الْبِدْعَةُ هَذِهِ))
فالجواب: ٠٠٠٠٠
الْبَابُ الرَّابِعُ
[فِي مَأْخَذِ أَهْلِ الْبِدَعِ بِالِاسْتِدْلَالِ]
فصل [بيان طرق أهل الزيغ]
١- اعتمادهم على الأحاديث الواهية الضعيفة
٢- ردهم للأحاديث
٣- تَخَرُّصُهم عَلَى الْكَلَامِ فِي الْقُرْآنِ وَالسُّنَّةِ الْعَرَبِيَّيْنِ
٤- انْحِرَافُهُمْ عَنِ الْأُصُولِ الْوَاضِحَةِ إِلَى اتِّبَاعِ الْمُتَشَابِهَاتِ
٥- تحريف الأدلة عن مواضعها
٦- بناءُ طَائِفَةٍ مِنْهُمُ الظَّوَاهِرَ الشَّرْعِيَّةَ عَلَى تَأْوِيلَاتٍ لا تعقل
٧- التغالي في تعظيم شيوخهم
٨-[الاحتجاج بالمنامات]
النَّظَرُ فِي مَعْنَى قَوْلِهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - ((مَنْ رَآنِي فِي النَّوْمِ فَقَدَ رَآنِي))
الْبَابُ الْخَامِسُ
[فِي أَحْكَامِ الْبِدَعِ الْحَقِيقِيَّةِ وَالْإِضَافِيَّةِ والفرق بينهما]
فصل [البدع الإضافية]
فصل [سكوت الشارع عن الحكم في مسألة ما] وذلك عَلَى ضَرْبَيْنِ:
(أَحَدُهُمَا) أَنْ يَسْكُتَ عَنْهُ أَوْ يتركه لأنه لا داعية له تقتضيه
(الثاني) ٠٠٠٠٠٠٠٠٠٠
فصل [من البدع الإضافية كل عمل اشتبه أمره]
فصل [من البدع الإضافية: اخراج العبادة عن حدِّها الشرعي]
فصل [البدع الإضافية: هل يُعتد بها عبادات يتقرب بها إلى الله]
ثلاثة أقسام لا بد من بيانها:
(الْأَوَّلُ) وَهُوَ أَنْ تَنْفَرِدَ الْبِدْعَةُ عَنِ الْعَمَلِ المشروع