٢ حسن: أحمد (٣/٤٢٢) وابن خزيمة (٨٣) ، والطبراني في الكبير (١٧/١٤٠) وفي الصغير (٢/٢٣) ، والحاكم (١/١٥٥) وصححه ووافقه الذهبي. والرواية الأخرى من حديث جابر وأنس عند ابن ماجة كتاب الطهارة (٣٥٥) : باب الاستنجاء بالماء. والدارقطني (١/٦٢) ، والحاكم (١/٥٥) , (٢/٣٣٤) وصححها ووافقه الذهبي. والحديث حسن لغيره لكثرة شواهده وطرقه وراجع النهج السديد ص (٧١: ٧٣) . ٣ سورة التوبة آية: ١٠٨. ٤ روى أبو داود بعد هذا الحديث عن سارة بنت مقسم الثقفي أنها قالت: سمعت ميمونة بنت كردم قالت: "خرجت مع أبي في حجه فرأيت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وسمعت الناس يقولون: رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فجعلت أبده بصري, فدنا إليه أبي وهو على ناقة, ومعه درة كدرة الكتاب، فسمعت الأعراب والناس يقولون الطبطبية الطبطبية. فدنا إليه أبي فأخذ بقدمه, قالت فأقر له ووقف فاستمع منه، فقال: يا رسول الله, إني نذرت إن ولد لي ولد ذكر أن أنحر على رأس بوانة في عقبة من الثنايا عدة من الغنم - قال: لا أعلم إلا أنها قالت خمسين - فقال رسول الله: هل بها من الأوثان شيء؟ قال: لا. قال: فأوف بما نذرت لله - الحديث". ٥ صحيح: أبو داود: كتاب الأيمان والنذور (٣٣١٣) : باب ما يؤمر به من الوفاء بالنذر. وصححه الحافظ في التلخيص (٤/١٨٠) وصححه الألباني في تخريج المشكاة (٣٤٣٧) وصحيح الجامع (٢٥٤٨) . ٦ في كتاب اقتضاء الصراط المستقيم.