للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ إِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً} ١.

سبيل الأنبياء والمرسلين ومن تبعهم من المؤمنين. قال قتادة: " تقربوا إليه بطاعته والعمل بما يرضيه "


١ سورة الإسراء آية: ٥٧.

<<  <   >  >>