وأخرجه ابن أبي شيبة (كتاب الفضائل، باب فضائل علي بن أبي طالب، رقم ٣٢٦٠١) وفي مُسنَده كما في المطالب العالية (٣٩٢٩) وأحمد (٥/ ٣٥٠ رقم ٢٢٩٦١) والبزَّار (٤٣٥٤ - البحر الزخار) والنسائي في الكبرى (كتاب المناقب، باب فضائل علي، رقم ٨٠٨٨، وكتاب خصائص علي، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من كنت وليه فعلي وليه»، رقم ٨٤١١) والروياني (٦٢) وابن حبان (باب ذكر البيان بأن علي بن أبي طالب كان ناصر كل من ناصره رسول الله صلى الله عليه وسلم، رقم ٦٩٣٠) واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (باب سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، رقم ٢٦٣٧، ٢٦٣٨)؛ من طريق أبي معاوية الضرير محمد بن خازم، عن الأعمش؛ به. وبعض الروايات مقتصرة على المرفوع فقط، وبعضها بذكر القصة. وهذا إسناد صحيح. وأخرجه أحمد (٥/ ٣٥٠ رقم ٢٢٩٦٧) وفي فضائل الصحابة (باب فضائل علي، رقم ١١٨٠) وابن زنجويه في الأموال (١٢٤٤) والنسائي في الكبرى (كتاب خصائص علي، باب الترغيب في =