= من فضائل علي بن أبي طالب، رقم ٢٤٠٨) وأبو داود (كتاب الأدب، باب في الرجل يقول في خطبته: أما بعد، رقم ٤٩٧٣) والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٥٣٦) وابن أبي عاصم في السنة (باب في فضائل أهل البيت، رقم ١٥٥٠، ١٥٥١، ١٥٥٢) والبزَّار (٤٣٢٤، ٤٣٣٦ - البحر الزخار) والنسائي في الكبرى (كتاب المناقب، باب فضائل العباس بن عبدالمطلب، رقم ٨١١٩) وابن خزيمة (باب ذكر الدليل على أن بني عبد المطلب هم من آل النبي صلى الله عليه وسلم الذين حرموا الصدقة، رقم ٢٣٧٥) وأبو عوانة (كتاب المناقب، كما في إتحاف المهرة ٤/ ٥٩١ - ٥٩٢) والطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الستة الذين لعنهم، وأدخل فيهم المتسلط بالجبروت، رقم ٣٤٦٤) وابن حبان (باب ذكر إثبات الهدى لمن اتبع القرآن، والضلالة لمن تركه، رقم ١٢٣) والطبراني في الكبير (٥/ رقم ٥٠٢٥، ٥٠٢٦، ٥٠٢٧، ٥٠٢٨، ٥٠٢٩) واللالكائي في شرح أصول اعتقاد أهل السنة (باب سياق ما روي عن النبي صلى الله عليه وسلم في الحث على التمسك بالكتاب والسنة، وعن الصحابة والتابعين ومن بعدهم، والخالفين لهم من علماء الأمة رضي الله عنهم أجمعين، رقم ٨٨) والبيهقي (كتاب الصلاة، باب بيان أهل بيته الذين هم آله، ٢/ ٢١٢، كتاب قسم الصدقات، باب بيان آل محمد صلى الله عليه وسلم الذين تحرم عليهم الصدقة المفروضة، ٧/ ٤٨، كتاب آداب القاضي، باب ما يقضي به القاضي ويفتي به المفتي، ١٠/ ١٩٤)؛ من طريق يزيد بن حيان، وأحمد (٤/ ٣٧١ رقم ١٩٣١٣) وفي فضائل الصحابة (باب فضائل علي، رقم ٩٦٨) والفسوي في المعرفة والتاريخ (١/ ٥٣٧) والبزَّار (٤٣٢٦ - البحر الزخار) والطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في الستة الذين لعنهم، وأدخل فيهم المتسلط بالجبروت، رقم ٣٤٦٣) والطبراني في الكبير (٥/ رقم ٥٠٤٠)؛ من طريق علي بن ربيعة، وأحمد (٤/ ٣٧٢ رقم ١٩٣٢٨) وابن أبي عاصم في السنة (باب من كنت مولاه فعلي مولاه، رقم ١٣٦٢) والبزَّار (٤٣٢٧ - البحر الزخار) والنسائي في الكبرى (كتاب خصائص علي، باب قول النبي صلى الله عليه وسلم: «من كنت وليه فعلي وليه»، رقم ٨٤١٥) والطبراني في الكبير (٥/ رقم ٥٠٩٢) وابن عدي في الكامل (٦/ ٤١٣) والآجُرِّيّ في الشريعة (كتاب فضائل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم =