وأخرجه أحمد (١/ ٩٨ رقم ٧٧٠) والمروزي في السنة (٢٨٧) والنسائي في الكبرى (كتاب خصائص علي، باب ذكر الأخبار المؤيدة لما تقدَّم وصفه، رقم ٨٥٢٦) وأبو يعلى (٥٢٦، ٥٥٤) والحاكم (كتاب الفرائض، رقم ٨٠٠٣)؛ من طريق يحيى بن آدم، وأحمد (١/ ١٠٨ رقم ٨٥٧) عن أسود بن عامر، وفي (١/ ١١٥ رقم ٩٣١) عن حجاج بن محمد الأعور، وأبو داود (كتاب الطلاق، باب من أحق بالولد، رقم ٢٢٨٠) من طريق إسماعيل بن جعفر، والنسائي في الكبرى (كتاب خصائص علي، باب ذكر الاختلاف على أبي إسحاق في هذا الحديث، رقم ٨٤٠٢) من طريق قاسم بن يزيد الجرمي، والطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قضائه بحضانة ابنة حمزة لخالتها أسماء بنت عميس، وترك منعه إياها من ذلك بالزوج الذي لها، وهو جعفر بن أبي طالب، إذ كان غير ذي رحم محرم منها، رقم ٣٠٧٩) من طريق أسد بن موسى. جميعهم (يحيى، وأسود، وحجاج، وإسماعيل، وقاسم، وأسد) عن إسرائيل بن يونس؛ به، مختصرا ومطولا. ورواية الأسود بدون ذكر هبيرة. ورواية الحاكم مختصرة بلفظ: «دعوا الجارية مع خالتها، فإن الخالة أم». وأخرجه أبو يعلى (٤٠٥) والطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قضائه بحضانة ابنة حمزة لخالتها أسماء بنت عميس، وترك منعه إياها من ذلك بالزوج الذي لها، وهو جعفر بن أبي طالب، إذ كان غير ذي رحم محرم منها، رقم ٣٠٧٨) والبيهقي (كتاب النفقات، باب الخالة أحق بالحضانة من العصبة، ٨/ ٦)؛ من طريق زكريا بن أبي زائدة، عن أبي إسحاق السبيعي؛ به. ورواية أبي يعلى والطحاوي مختصرة بذكر قصة بنت حمزة، ولم يذكرا هبيرة في الإسناد. =