وأخرجه ابن أبي عمر في مُسنَده كما في المطالب العالية (١٦٨٥) والبخاري في التاريخ الكبير (١/ ٢٤٩) وابن أبي عاصم في السنة (باب ما ذكر في فضل علي، رقم ١٣٣٠) والآحاد والمثاني (٣٥٩) والنسائي في الكبرى (كتاب خصائص علي، باب ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم «أنت صفيي وأميني»، رقم ٨٤٠٤) والطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قضائه بحضانة ابنة حمزة لخالتها أسماء بنت عميس، وترك منعه إياها من ذلك بالزوج الذي لها، وهو جعفر بن أبي طالب، إذ كان غير ذي رحم محرم منها، رقم ٣٠٨٢، ٣٠٨٣) والحاكم (كتاب معرفة الصحابة، باب ذكر مناقب جعفر بن أبي طالب، رقم ٤٩٣٩)؛ من طريق محمد بن نافع بن عجير، عن أبيه نافع، عن علي؛ به، مُختَصراً ومُطوَّلاً. ورواية الحاكم بذكر فضيلة جعفر، وقصة بنت حمزة. بينما أخرجه أبو داود (كتاب الطلاق، باب من أحق بالولد، رقم ٢٢٧٨) والبزَّار (٨٩١ - البحر الزخار)؛ من طريق نافع بن عجير، عن أبيه، عن علي. وانظر في الخلاف في طريق نافع بن عجير: السنن الكبرى للبيهقي (كتاب النفقات، باب الخالة أحق بالحضانة من العصبة، ٨/ ٦)، والنكت الظراف لابن حجر (٧/ ٤٣٢). وأخرجه أبو داود (كتاب الطلاق، باب من أحق بالولد، رقم ٢٢٧٩) والطحاوي في مشكل الآثار (باب بيان مشكل ما روي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في قضائه بحضانة ابنة حمزة لخالتها أسماء بنت عميس، وترك منعه إياها من ذلك بالزوج الذي لها، وهو جعفر بن أبي طالب، إذ كان غير ذي رحم محرم منها، رقم ٣٠٨٠)؛ من طريق عبدالرحمن بن أبي ليلى، عن علي بن أبي طالب، مطولا ومختصرا. وأخرجه البخاري (كتاب الصلح، باب كيف يكتب هذا: ما صالح فلان بن فلان، وفلان بن فلان، وإن لم ينسبه إلى قبيلته أو نسبه، رقم ٢٦٩٩، كتاب المغازي، باب عمرة القضاء، رقم =