للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

بالإضافة إلى أن د. عاصمًا القريوتي أحال في ذكر كتاب الشيخ الألباني «الحوض المورود في زوائد منتقى ابن الجارود» إلى كتابه: «كوكبة من أئمة الهدى ومصابيح الدجى»، وانتقل نظر الناقل في طبعة التأصيل، فجعل الإحالة على عبارة: «ولفضيلة الدكتور مقبل النفيعي .... » الآنفة الذكر.

٢. عدم المحافظة على الترقيم القديم (ط. اليماني)، مع أهميته في الإحالة، وهو مثل صنيع الشيخ الحويني في طبعته الأخيرة.

٣. عدم التعرض للإشكالات بين الأصل الخطي وإتحاف المهرة في عدة مواطن، بالإضافة إلى عدم رجوعهم إلى أصول الإتحاف الخطية.

مثال: حديث (٦٠٧):أخبرنا يونس بن عبيد، وفي الإتحاف: أنا أبو بشر!، مع إقراري بصحة ما ذكروه.

٤. إثبات ما يخالف الأصل الخطي في المتن لوروده في بعض المراجع هكذا

مثال: حديث (١٦٦):خالف الأصل الخطي والإتحاف ومخطوطاته في اسم راو؛ لأنه لم يرد هكذا في كتب التراجم، ثم ذكر أن الحافظ في الإتحاف ذكره في موضع آخر كما أثبت محققو دار التأصيل في المتن، ولو رجع إلى النسخة الخطية للإتحاف لعلم خطأ محققي الإتحاف في ذلك!

٥. عدم اعتمادهم على مصادر ومراجع مهمة في تصحيح أسانيد ومتون الكتاب، بالإضافة إلى وجود بعد القصور في الدراسة التي استفتحوا بها الكتاب مثل: طبعات الكتاب والكلام عليها، والأعمال حول الكتاب وغير ذلك.

٦. لاحظت بعض العجلة في تحرير بعض الاختلافات في المتن أو الإسناد في بعض المواطن، مثل حديث (٥١٤):مكة (الفيل) أو مكة (القتل)

<<  <   >  >>