س)، والحارث بن العباس " الجرح والتعديل "(٢/ ٦٨ / ١٢٦) ودحيم – وهو سالم بن المنذر – الجرح والتعديل (١/ ٢٠٢)، والعباس بن نجيح " الجرح والتعديل "(١/ ١٨٤)، وعبد الله بن سعيد الساحلي " المقتنى "(١/ ٢٦٩ / ٢٥٩٠)، وعبد الغفار بن عفان " الجرح والتعديل "(٦/ ٥٤ / ٢٩٠)، وعبيد بن حبان الجبيلي " الجرح والتعديل "(٥/ ٤٠٥ / ١٨٧٦)، وعتبة بن حماد الحكمي " تهذيب الكمال "(١٩/ ٣٠٣ / ٣٧٧٢)، ومحمد بن سليمان الأسدي " تهذيب الكمال "(٢٥/ ٢٩٧ / ٥٢٥٧)، ومحمد بن هلال " الجرح والتعديل "(٨/ ١١٦ / ٥١٤).
روى عنه: أحمد بن أبي الحواري – وهو من شيوخه – " تهذيب الكمال "(١٤/ ٢٥٥ / ٣١٤٤)، ومحمد بن عون الطائي (تهذيب الكمال " (١٤/ ٢٥٥ / ٣١٤٤).
التعديل والتجريح: تراوحت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه: ثقةً، حجةً، صدوقاً، إماماً، مقرئاً، حافظاً، مأموناً، فقيهاً، أحد الثقات، ليس به بأس، من شيوخ النبل، وكان صاحب ليل من خيار عباد الله، المتقنين في الروايات، حسن السمت، وكان يفتي برأي الأوزاعي.
وقد تصحف اسم شيخه في الأثر رقم (تس ٢٣١٩٠) من (محمد بن هقل إلى (محمد بن معقل)، وهو خطأ، والصحيح ما أثبته، والله أعلم.