روى عن: إسحاق بن سليمان (تس ١٧٩٩٧ و٢٨٢٥٠ و٣٣١٣٨)، وأبي المنذر إسماعيل بن عمر الواسطي (تس ٣٤٤٦٢)، (س)، والحسن بن موسى الأشيب (تس ٣٤١٨٧)، و (س)، وحسين بن محمد (تس ٣٠٦١٣)، و (تهـ ١٧١٢)، وروح بن عبادة (تهـ ١٨٠٩)، وسفيان ـ وهو ابن عيينة ـ (تق ٦١٦)، (د)، وصالح بن إسحاق الجهبذ (تس ٢٤٠٤٨)، وعفان بن مسلم (تس ١٧٦٥٨)، وعلي بن الحسن بن شقيق (تس ٣٥٦٥٢)، وعمر بن شبيب (تس ٣٦٥١٩)، وأبي أحمد محمد بن عبد الله الزبيري (تس ٦٦٥٠)، ويحيى بن أبي بكر (تس ٢٣٧٦١)، وأبي قطن (تس ٣٤٨٩٩)، و (تهـ ١٩٧٢)، وأبي عاصم (النبيل)" الثقات "(٩/ ١٣٠ / ١٥٥٨٢).
روى عنه: أحمد بن الحسين بن الجنيد " سنن الدارقطني "(٣/ ٢٩٠ / ١٧١)، وأبو بكر أحمد بن عمرو بن الضحاك الشيباني " الآحاد والمثاني "(١/ ١١٤ / ١١١)، والحسين بن أحمد بن عبيد العجلي " حلية الأولياء "(٧/ ٢٤٠)، وشبابة بن سوار " مسند ابن الجعد "(١/ ١٨٢ / ١١٨٠)، وعبد الله بن أحمد بن حنبل " السنة "(١/ ٢٧٤ / ٥١٢)، ومحمد بن عبدوس السراج " المعجم الكبير "(٦/ ٢٣٥ / ٦٠٨٥)، ومحمد بن عمرو بن يوسف " الثقات "(٩/ ١٣٠ / ١٥٥٨٢)، وأبو يعلى الموصلي " معجم أبي يعلى "(١/ ٦٥ / ٢٠٩).
التعديل والتجريح: تراوحت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه: ثقة، لا بأس به وكان من الأخيار، وكان يُشَبَّهُ في صلاحه بمعروف الكرخي.
وكان أحمد بن حنبل يقول عنه:" لا أعلم إلا خيرا، صاحب صلاة ".