روى عنه: أحمد بن داود السمناني " سنن البيهقي "(٤/ ٢٦٤ / ٨٠٥٨) وأحمد بن يحيى الحلواني " المعجم الأوسط "(١/ ٢٣٨ / ٧٨١)، ومحمد بن إسحاق بن خزيمة " صحيح ابن خزيمة "(١/ ٣٤٧ / ٧٠١)، ومحمد بن علي المديني " المعجم الكبير"(١/ ٢٠٣ / ٥٤٩)، وأبو بكر محمد بن النضر بن سلمة الجارودي " المستدرك "(٣/ ٣٢٨ / ٥٢٦٧)، ومحمد بن هارون الحضرمي " سنن الدارقطني "(٢/ ٩٦ / ٤) وأبو بكر البزار " مسند البزار "(١/ ٦٨ / ١٥)، وأبو يعلى الموصلي " معجم أبي يعلى "(١/ ١٠٤ / ١٠٠).
التعديل والتجريح: تراوحت أقوال أئمة الجرح والتعديل فيه بين كونه: ثقة صدوقا، مكثرا ثبتا، صنف المسند، ولم يزل يكتب الحديث قديما.
ووقع فيه حجاج بن الشاعر، وابن خراش الرافضي.
وكان لوالده اتساع من الدنيا، +وإفضال على العلماء؛ فلذلك تمكن ابنه من السماع، وقدر على الإكثار عن الشيوخ؛ وصف الجوهري ببغداد إليه ينسب.
وقد أسقط الطبري نسبته في موضعين:-
الأول:(تس ١٥٩٦) قرنه بيعقوب بن إبراهيم الدورقي.
والثاني:(تس ٢٥٢٦٥) تصحف بحيث صار الدورقي فيه شيخه عن سيف بن عمرو وهو خطأ بلا ارتياب، والله الموفق للحق والصواب. وانظر:" الكنى والأسماء "(١/ ٤٩ / ٦٠) و" الجرح والتعديل "(٢/ ١٠٤ / ٢٩٤) والثقات (٨/ ٨٣ / ١٢٣٤٢) و" مولد العلماء ووفياتهم "(٢/ ٥٣٧)، و" ذكر أسماء التابعين "(٢/ ٢٢ / ٤٩) و" تاريخ بغداد "(٦/ ٩٣ / ٣١٣٧)، ورجال مسلم (١/ ٣٩ / ٣٠) و" تهذيب الكمال "(٢/ ٩٥ / ١٧٦) و" الثقات المتكلم فيهم " .. ١/ ٤٣)، و" تذكرة الحفاظ "(٢/ ٥١٥ / ٥٣٢)، و" سير أعلام النبلاء "(١٢/ ١٤٩ / ٥٣) وطبقات المحدثين (١/ ٩٥ / ١٠٦٦) و" الكاشف "، (١/ ٢١٢ / ١٤٠)، و" المقتنى "(١/ ٧٠ / ٢١٦)، و" ميزان الاعتدال "(١/ ١٥٤ / ٩٩)، و" لسان الميزان "(٧/ ١٦٩ / ٢١٧٠)، و" تهذيب التهذيب "(١/ ١٠٧ / ٢١٨)، و" تقريب التهذيب "(١/ ٨٩ / ١٧٩)، والمقصد الأرشد (١/ ١٢٨ / ٢١١)، و" كتاب الدعاء "(١/ ١٦٠) و" شذرات الذهب "، (٢/ ١١٣) و" طبقات الحفاظ "(١/ ٢٢٩ / ٥١٠)، و" رجال تفسير الطبري "(١٢/ ٢٠).