فتشبيه الله بمخلوق عادل كفر وشرك، فكيف إذا شبهته بإنسان ظالم؟ ! تعالى الله عما يقول الظالمون علوَا كبيرا.
٣ - لقد كان المشركون في زمن الرسول صلى الله عليه وسلم يعتقدون أن الله هو الخالق والرازق، ولكنهم يدعون الأولياء الممثلين في الأصنام واسطة تقربهم إلى الله، فلم يرض منهم هذه الواسطة، بل كفرهم وقال لهم: