ولقوله صلى الله عليه وسلم:«من بدل دينه فاقتلوه» رواه البخاري ".
٢١ - مناصرة اليهود والنصارى والشيوعيين ومعاونتهم على المسلمين لقوله تعالى:{لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً}[آل عمران: ٢٨] سورة آل عمران " آية ٢٨.
٢٢ - عدم تكفير الشيوعيين المنكرين لوجود الله، أو اليهود والنصارى الذين لا يؤمنون بمحمد صلى الله عليه وسلم، لأن الله كفرهم فقال:{إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَالْمُشْرِكِينَ فِي نَارِ جَهَنَّمَ خَالِدِينَ فِيهَا أُولَئِكَ هُمْ شَرُّ الْبَرِيَّةِ}[البينة: ٦] سورة البينة " آية ٦.
٢٣ - قول بعض الصوفيين بوحدة الوجود: وهو: ما في الكون إلا الله، حتى قال زعيمهم:
وما الكلب والخنزير إلا إلهنا ... وما الله إلا راهب في كنيسة
وقال زعيمهم الحلاج:(أنا هو، وهو أنا) فحكم العلماء عليه بالقتل فأعدم.