بئر ذي أروان وأسقط الأصيلي الراء وغلط وكان الأصل ذي أروان فسهلت الهمزة لكثرة الاستعمال فصار ذروان وروى بئر أروان بإسقاط ذي وهي بئر بني زريق وضع لبيد بن الأعصم وكان منافقا حليفا في بني زريق سحره النبي صلى الله عليه وسلم تحت راعوفتها وكان ماؤها كنقاعة الحناء ونخلها كأنه رؤوس الشياطين فأمر النبي صلى الله عليه وسلم فدفنت بعد إخراج السحر منها لكنه لم يخرجه للناس " بئر رئاب " بكسر الراء ثن همزة وألف آخر موحدة بئر بالمدينة لها شاهد في محيص " بئر ركانة " على عشرة أميال من المدينة بطريق العراق " بئر زمزم " بزايين معجمتين تقدمت في بئر أهاب " بئر السائب " بالطريق النجدي على يوم من المدينة ويوم من الشقرة والجبل المشرق عليها يقال له شباع بالشين ككاب يذكر أن إبراهيم