للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وفيه إشارة إلى أن المدعوّ ستة أضعاف ما بمكة من البركة ولأبن زبالة عن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم خرج إلى ناحية من المدينة وخرجت معه فاستقبل القبلة ورفع يديه حتى أني لأرى بياض ما تحت منكبيه ثم قال اللهم إن إبراهيم نبيك وخليلك دعاك لأهل مكة وأنا نبيك ورسولك أدعوك لأهل المدينة اللهم بارك لهم في مدهم وصاعهم

<<  <  ج: ص:  >  >>