للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وأن من خرج على طهر لا يريد إلا الصلاة فيه كان بمنزلة حجة وما ثبت من أن إتيان مسجد قباء والصلاة فيه تعدل عمرة وغير ذلك مما سيأتي في فصلها وأن ما بين بيته صلى الله عليه وسلم ومنبره روضة من رياض الجنة مع ذهاب بعضهم إلى أن ذلك يعم مسجده صلى الله عليه وسلم وأنه المسجد الذي لا يعرف بقعة في الأرض من الجنة غيره وأن منبره الشريف على ترعة من ترع الجنة وأن قوائمه ثوابت في الجنة وأنه على حوضه صلى الله عليه وسلم وما جاء في أن ما بين منبره الشريف والمصلى روضة من رياض الجنة وسيأتي ما يقتضي أن المراد مصلى العيد وهذا جانب كبير من هذه البلدة وقوله في أحد جبل يحبنا ونحبه وأنه على ترعة من ترع الجنة وفي واديها بطعان أنه على ترعة من ترع الجن

<<  <  ج: ص:  >  >>