للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أن كان الأنصاري فهو صحابي وإن كان المزني فهو تابعي جليل فيكون مرسلا ولأبي داود بسند صحيح عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا ما من أحد يسلم عليّ إلا ردّ الله عليّ روحي حتى أرد عليه السلام صدر به البيهقيّ باب الزيارة وأعتمد على ذلك جماعة منهم الإمام أحمد رحمه الله تعالى لتضمنه فضيلة رده صلى الله عليه وسلم وهي عظيمة

<<  <  ج: ص:  >  >>