للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

ثم سرية القردة بالقاف كسجدة ماء بنجد وأميرها زيد بن حارثة فلقي عير قريش فيهم أبو سفيان بن حرب معه فضة كثيرة هي عظم تجارتهم فأخذها. ثم غزوة أحد في شوال وقيل كانت سنة أربع لما قتل من كفار قريش من قتل يوم بدر ورجع فلهم وسلمت عيرهم التي كانت مع أبي سفيان جهزوا بها جيشا وحرّكوا من أطاعهم من القبائل فساروا وقائدهم

<<  <  ج: ص:  >  >>