قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، كُلُّ صَوَاحِبِي لَهَا كُنْيَةٌ غَيْرِي. قَالَ:«فَاكْتَنِي بِابْنِكِ عَبْدِ اللهِ بْنِ الزُّبَيْرِ» فَكَانَتْ تُدْعَى بِأُمِّ عَبْدِ اللهِ حَتَّى مَاتَتْ. (رواه الإمام أحمد وأبو داود وصححه الألباني)(١).
• تُوفِّيت - رضي الله عنها - سَنةَ سَبْعٍ وخمسين على الصحيحِ، وقيل: سَنَة ثمان وخمسين، في ليلةِ الثلاثاء لسَبْعَ عشرةَ خَلَتْ مِن رمضان بعدَ الوتر، ودُفنت من ليلتها، وصلَّى عليها أبو هريرة - رضي الله عنه -، بعدَ أن عمرتْ ثلاثًا وستين سَنَة وأشهرًا.
محمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول الله
محمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول الله
محمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول اللهمحمد رسول الله
محمد رسول اللهمحمد رسول الله
محمد رسول الله
(١) أما ما يقال أنها أسقطت من رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - سقطًا، فسماه عبد الله، فكناها أم عبد الله فهذا لم يثبت. [انظر الإصابة (٤/ ٣٦٠)، السلسلة الضعيفة (٤١٣٧)].