عن الله بل كان شاكرًا لله فيها فحاله أفضل، والزهد فيها تجريد القلب عن التعلق بها، والطمأنينة إليها والله أعلم».
أخي: إن الله تعالى زَهَّدَك في هذه الدنيا الغرَّارة! وأكثر لك في كتابه من المواعظ والأمثال ما يَلينُ له الحجر! ولكن أخي أين القلوب؟ ؟ ! تاهت في بيداء الأماني والآمال!