(رَضِي الله عَنْهُمَا) سَاقِطَة من د.٣ - اسْم لبَعض أكَابِر الْفرس وَهُوَ دهقانهم الْأَصْغَر، أسره أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيّ وَبَعثه إِلَى عمر وَأَرَادَ عمر قَتله لكَونه أَسِيرًا فَقَالَ لَهُ أنس قد أمّنته بِقَوْلِك لَا بَأْس عَلَيْك فَتَركه عمر ثمَّ أسلم الهرمزان. أنظر: تَهْذِيب الْأَسْمَاء واللغات ٢/١٣٥.٤ - انْظُر: مُسْند الشَّافِعِي ٣١٧، السّنَن الْكُبْرَى: كتاب السّير - بَاب كَيفَ الْأمان ٩/٩٦.٥ - أَبُو عبد الرَّحْمَن عبد الله بن مَسْعُود بن غافل بن حبيب، من كبار الصَّحَابَة، كَانَ خَادِم رَسُول الله الْأمين، وَصَاحب سره، وَهُوَ أول من جهر بِقِرَاءَة الْقُرْآن بِمَكَّة، توفّي بِالْمَدِينَةِ سنة ٣٢هـ وَقيل فِي وَفَاته غير هَذَا. انْظُر: الْإِصَابَة ٢/٣٦٠، تذكرة الْحفاظ ١/١٣، تَهْذِيب الْأَسْمَاء واللغات ١/١٨٨، حلية الْأَوْلِيَاء ١/١٢٤، الرياض المستطابة ١٨٥، صفة الصفوة ١/٣٩٥.٦ - (إِن) سَاقِطَة من د.٧ - (تَعَالَى) سَاقِطَة من د.٨ - قَالَ ابْن حجر: لم أره عَن ابْن مَسْعُود وَإِنَّمَا هُوَ عَن عمر، كَذَا ذكره البُخَارِيّ تَعْلِيقا وَالْبَيْهَقِيّ مَوْصُولا من حَدِيث أبي وَائِل وَرَوَاهُ مَالك فِي الْمُوَطَّأ بلاغاً عَن عمر. انْظُر: صَحِيح البُخَارِيّ - بَاب قَالُوا صبأنا ٤/١٢٢ موطأ مَالك: كتاب الْجِهَاد - بَاب مَا جَاءَ فِي الْوَفَاء بالأمان ٢/٤٤٩، السّنَن الْكُبْرَى: كتاب السّير - بَاب كَيفَ الْأمان ٩/٦٩، تَلْخِيص الحبير ٤/١٢١.٩ - قَالَ الْمَاوَرْدِيّ: "الْإِشَارَة ضَرْبَان: مفهومة وَغير مفهومة. فَإِن كَانَت غير مفهومة لم يَصح بهَا الْأمان لَا صَرِيحًا وَلَا كِنَايَة، وَإِن كَانَت مفهومة انْعَقَد بهَا الْأمان إِن أَرَادَهُ المشير وَلَا ينْعَقد بهَا إِن لم يردهُ، لَكِن يجب أَن يرد بهَا إِلَى مأمنه وَتَكون كِتَابَة يرجع إِلَى قَوْله فِيمَا أَرَادَ". انْظُر: كتاب السّير من الْحَاوِي ٩٥٨.١٠ - فِي د (وَقَالَ) .١ - (رَضِي الله عَنهُ) سَاقِطَة من د.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute