(٢) في مجاز القرآن (١/ ١٦) (٣) في "شرح أسماء الله الحسنى" (ص ٢٣) (٤) تقدم التعريف بهذه الفرق في المجلد الأول من " الفتح الرباني من فتاوى الشوكاني"- العقيدة- (٥) تقدم التعريف بهذه الفرق في المجلد الأول من " الفتح الرباني من فتاوى الشوكاني"- العقيدة- (٦) تقدم التعريف بهذه الفرق في المجلد الأول من " الفتح الرباني من فتاوى الشوكاني"- العقيدة- (٧) انظر الدر المصون (١/ ١٧) (٨) أخرجه البخاري رقم (٢٧٣٦) ومسلم رقم (٢٦٨٦) (٩) كأحمد (٢/ ٢٦٧) والترمذي رقم (٣٥٠٧) وابن ماجه رقم (٣٨٦٠) والحاكم (١/ ١٦ - ١٧) (١٠) كأحمد (٢/ ٢٦٧) والترمذي رقم (٣٥٠٧) وابن ماجه رقم (٣٨٦٠) والحاكم (١/ ١٦ - ١٧) (١١) الإسراء: ١١٠ (١٢) (الله) علم لا يطلق إلا على المعبود بحق خاص لا يشركه فيه غيره وهو مرتجل غير مشتق عند الأكثرين وإليه ذهب سيبويه في أحد قوليه، فلا يجوز حذف الألف واللام منه وقيل: هو مشتق وإليه ذهب سيبويه أيضًا ولهم في اشتقاقه قولان:- ١/ أن أصله إلاه على وزن فعال من قولهم: أله الرجل يأله إلاهة أي عبد عبادة ثم حذفوا الهمزة تخفيفا بكثرة وروده واستعماله ثم أدخلت الألف واللام للتعظيم ودفع الشيوع الذي ذهبوا إليه من تسمية أصنامهم وما يعبدونه آلهة من دون الله. ٢/ أن أصله لاه ثم أدخلت الألف واللام عليه واشتقاقه من لاه يليه إذا تستر كأنه، سبحانه يسمى بذلك لاستتاره واحتجابه عن إدراك الأبصار. " " إعراب القرآن الكريم " محي الدين الدرويش (١/ ٨)