(٢) انظر ترجمته في "تهذيب التهذيب" (٢ - ٣٦٧). (٣) في "السنن" (١ رقم ٣٦). قلت: أخرجه البيهقي في "السنن الكبرى" (٢) وهو حديث ضعيف. قال الدارقطني في "علله": هذا الحديث يرويه نوح بن أبي بلال، واختلف عليه فيه، فرواه عبد الحميد بن جعفر عنه، واختلف عنه فرواه المعافي بن عمران عن عبد الحميد عن نوح بن أبي بلال عن المقبري عن أبي هريرة مرفوعا، وهو الصواب " انظر"نصب الرواية" (١) "التلخيص" (١). قال الأمير الصنعاني في"سبيل السلام" (٢) عقب الحديث رقم (١٦) لا يدل الحديث على الجهر بها ولا الإسرار بل يدل على الأمر بمطلق قراءتها. (٤) في "التلخيص" (٤٢١). (٥) ثم قال ابن حجر في "التلخيص" (١): وأعله ابن القطان بهذا التردد وتكلم فيه ابن الجوزي من أجل عبد الحميد بن جعفر، فإن فيه مقالا، ولكن متابعة نوح له مما تقويه. وإن كان نوح وقفه، لكنه في حكم المرفوع إذ لا مدخل للاجتهاد في عد آي القرآن.