*وأخرج مسلم في صحيحه رقم (١٨٦) من حديث عثمان بن أبي العاص الثقفي " أم قومك، فمن أم قوما فليخفف، فأن فيهم الكبير، وإن فيهم المريض وأن فيهم الضعيف، وإن فيهم ذا الحاجة، وإذا صلى أحدكم وحده فليصي كيف شاء". * وأخرج مسلم في صحيحه رقم (١٨٧) من حديث عثمان بن أبي العاص قال: آخر ما عهد إلي رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "إذا أممت قوما فأخف بهم الصلاة ". *وأخرج البخاري رقم (٧١٠) ومسلم رقم (١٩٢) من حديث أنس بم مالك: قال رسول الله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -: "إني لأدخل الصلاة أريد إطالتها، فأسمع بقاء الصبي، فأخفف، من شدة وجد أمه بها ". (٢) (ص١٣٤٧). (٣) قال الحافظ في "الفتح" (٢): واختلف في المراد بالمفصل مع الاتفاق على أن منتهاه آخر القرآن هل هو من أولى الصافات أو الجاثية أو القتال أو الفتح أو الحجرات أو ق أو الصف أو تبارك أوسبح أو الضحى إلى آخر القرآن. .. ".