(٢) انظر اقتضاء الصراط (٢/ ٥٦٩، ٧٧٦) وسيأتي. (٣) أي ابن القيم انظر: "مدارج السالكين" (١/ ٣٨٥) وسيأتي، "إغاثة اللهفان" (١/ ٢٨٨). (٤) وانظر ذلك خلال الجواب وتعليقنا عليه. (٥) (٢/ ١٨٤ - ١٩١). (٦) [آل عمران: ٣٧]. (٧) قال الشيخ الألباني في الضعيفة (١/ ٦٤٧) وجملة القول: إن المحراب في المسجد بدعة، ولا مسوغ لجعله من المصالح المرسلة، ما دام أن غيره مما شرعه رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقوم مقامه مع البساطة، وقلة الكلفة، والبعد عن الزخرفة " اهـ. قال ابن حزم في "المحلى" (٤/ ٢٣٩) رقم المسألة (٤٩٧): " وتكره المحاريب في المساجد ... قال علي: أما المحاريب فمحدثه، وإنما كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقف وحده ويصف الصف الأول خلفه اهـ.