(٢) عزاه إليه السيوطي في "الدر المنثور" (٦/ ٢٨٣) وأخرجه ابن أبي حاتم في تفسيره رقم (١٥٤٥٠). (٣) في تفسيره رقم (١٥٤٦٢). (٤) في "السنن" رقم (١٢٨٢، ٣١٩٥) من حديث أبي أمامة. قال الترمذي عقب الحديث رقم (١٢٨٢) حديث أبي أمامة، إنما نعرفه مثل هذا من هذا الوجه، وقد تكلم بعض أهل العلم في علي بن يزيد وضعفه وهو شامي. وقال الترمذي عقب الحديث رقم (٣١٩٥): هذا حديث غريب إنما يروى من حديث القاسم عن أبي أمامة، والقاسم ثقة، وعلي بن يزيد يضعف في الحديث. قال: سمعت محمدًا - البخاري - يقول: القاسم ثقة وعلي بن يزيد يضعف. قلت: علي بن يزيد قد توبع. وعبيد الله بن زجر قواه أحمد بن صالح وأبو زرعة والنسائي والبخاري. "الميزان" (٣/ ٦ - ٧ رقم ٥٣٥٩). والقاسم صدوق. (٥) في "السنن" رقم (٢١٦٨). وهو حديث حسن. (٦) لم أجده. (٧) لم أجده. (٨) في "المعجم الكبير" (١/ ٧٣ رقم ٨٧) عن عمر بن الخطاب قال: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: "ثمن القينة سحت ومن نبت لحمه على السحت فالنار أولى به". وأورده الهيثمي في "المجمع" (٤/ ٩١) وفيه يزيد بن عبد الملك النوفلي وهو متروك ضعفه جمهور الأئمة ونقل عن ابن معين في رواية لا بأس به وضعفه في أخرى. انظر: "الميزان" (٤/ ٤٣٣ - ٤٣٤ رقم ٩٧٢٦). قال النسائي: متروك. قال أحمد: عنده مناكير. وقال أبو زرعة: ضعيف وقال ابن عدي عامة ما يرويه غير محفوظ. وهو حديث ضعيف. انظر: "الضعيفة" رقم (٣٤٥٨).