(٢) أخرجه مسلم في صحيحه رقم (٢٦٣/ ١٦٣) (٣) في " الرد على ابن قتيبة " في تفسير قوله تعالى: {وإذ أخذ ربك من بنى أدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم} (الأعراف: ١٧٢)، كما ذكره ابن القيم في الروح (ص ١٢٩) وابن حزم في الفصل (٤/ ١٢٤) (٤) في المحلى (١/ ٢٤رقم المسألة ٤٣) وفي "الفصل" (٤/ ١٢٤) وذكره ابن القيم في الروح (ص ١٢٨). وذكره السيوطي في "شرح الصدور" ص ٣١٥، قال ابن حزم: وهو قول جميع أئمة الإسلام، وهو قول الله تعالى: (٥) [الواقعة: ٨ - ١٢]. وقول: (٦) [الواقعة: ٨٨] إلى أخرها، فلا تزال الأرواح هناك حتى يتم عددها بنفخها في الأجساد ثم برجوعها إلى البرزخ، فتقوم الساعة، فيعيدها عز وجل إلى الأجساد، وهى الحياة الثانية