(٢) أخرجه البخاري في التاريخ الكبير (٢/ ٨):- وفيه" .... فإذا كان يوم القيامة وتجلى لهم تعالى، ونظروا إلى وجهة الكريم قالوا: سبحانه ما عبدناك حق عبادتك " (٣) أخرجه عبد الله بن احمد في السنة رقم (٤٨٤) بإسناد ضعيف واللالكائي في "شرح أصول اعتقاد أهلي السنة والجماعة رقم (٧٨١) عن كعب بن عجرة عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: {لِلَّذِينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ} [سورة يونس:٢٦] قال: الزيادة: النظر إلى وجه رهم عز وجل. (٤) أخرجه الدارقطني في الرؤية رقم (١٢٣) وابن أبي عاصم في السنة رقم (٤٢٧) وأحمد (٣٢٤/ ٥) واللالكالي في " شرح أصول اعتقاد أهل السنة والجماعة رقم (٨٤٧) بإسناد صحيح. عن أبي الدرداء أن فضالة بن عبيد كان يدعوا يقول: " اللهم أسالك الرضى بعد القضاء وبسرد العيش بعد الموت ولذة النظر إلى وجهك والشوق إلى لظنك في يخر ضراء مضرة ولا فتنة مضلة ". (٥) فلينظر من أخرجه. (٦) أخرجه الحاكم في المستدرك (٥٨٦١٤) وابن أبي عاصم في السنة رقم (٦٣٦) والطبراني في الكبير (٢١١/ ١٩) بإسناد ضعيف من حديث لقيط بن صبرة " قال: قلت يا رسول الله كيف وهو شخص واحد، ونحن ملء الأرض ننظر إلية وينظر إليها قال: أنبئك بمثل ذلك في آلاء الله: الشمس والقمر صغيران وترونها في ساعة واحدة وتريانكم ولا تضامون في رؤيتهما، ولعمري إلهك لهو على أن يراكم وترونه) قدر منهما على أن يريانكم وتروها (٧) أخرجه مسلم في صحيحة (٤/ ٢٢٤٥ رقم ١٦٩) قال ابن شهاب، أخبرني عمر بن ثابت الأنصاري أنه أخبره بعض أصحاب رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال يوم حذر الناس الدجال " أف مكتوب بين عينية كافر، يقرؤه من كره عمله أو يقرؤه كل مؤمن " وقال: " تعلموا أنه لن يرى أحد منكم ربه عز وجل حتى يموت