وما كتبه أيضاً لشيخ الإسلام أيضاً ضمن مطالعة وأراد إرسالها صحبة مولانا حاجي جلبي حين قدم الشَّام حَاجّاً، ثم لم يتيسر إرسالها معه فأرسلها صحبة غيره، واختصر منها الأبيات المتعلقة بالمشار إليه:
هل لي إلى سُبل اللقاءِ وُصُولُ ... لأرى وحبل مسرتي موصولُ
وتقرّ عينٌ طالما باتت به ... والجفن معها بالقذا مكحُولُ