(٢) هكذا مكتوب في المخطوط (كان يصبح صائما) بالإفراد، بينما في الحاشية تصويب من الناسخ ونصه (السماع: كان يصبح صائما، والصواب: كانا يصبحان صائمين) قلت والصحيح الإفراد باعتبار أن الواو بمعنى أو، يؤيد ذلك إفراد الفعلين (أفطر) و (أطعم). (٣) روى نحوه الطبري في جامع البيان ج ٣، أثر (٢٧٥٢) تحقيق محمود وأحمد شاكر. وروى نحوه البيهقي: السنن الكبرى ج ٤ ص ٢٣٠. (٤) هو عثمان بن صالح السهمي. (٥) روى نحوه البخاري في صحيحه ج ٥، كتاب التفسير «باب تفسير قوله تعالى: أَيَّاماً مَعْدُوداتٍ» الآية/ ص ١٥٥. وروى نحوه مسلم في صحيحه ج ٢، كتاب الصيام «باب بيان نسخ قوله تعالى: وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ» الآية ص ٨٠٢ تحقيق محمد فؤاد عبد الباقى. وروى نحوه الطبري فى جامع البيان ج ٣ أثر (٢٧٤٧) ص ٤٢٣ تحقيق محمود وأحمد شاكر. ورواه بلفظه البيهقى ٤/ ٢٠٠.