(٢) خود: بفتح المعجمة وسكون الواو- وهي الفتاة الحسنة الخلق الشابة ما لم تصر نصفا. (لسان العرب ٣/ ١٦٥). (٣) رواه البيهقي وفي روايته (تكون مثواك حتى مصدر الناس) بدل (حتى رجعة الناس). (السنن الكبرى ج ٧، كتاب النكاح «باب نكاح المتعة» ص ٢٠٥). وروى نحوه الحازمي فى كتاب الاعتبار في الناسخ والمنسوخ من الآثار ص ٣٣٦ تحقيق محمد أحمد عبد العزيز. (٤) هو يزيد بن هارون. (٥) هو حجاج بن أرطاة. (٦) المنهال بن عمرو الأسدي، مولاهم، الكوفي، صدوق، ربما وهم، من الخامسة. (التقريب ٢/ ٢٧٨). (٧) روى نحوه البيهقي فى السنن الكبرى، كتاب النكاح «باب نكاح المتعة» ج ٧/ ص ٢٠٥. وروى نحوه أبو بكر الحازمي في الاعتبار، كتاب النكاح «باب نكاح المتعة» ص ٣٣٦ تحقيق محمد أحمد عبد العزيز. قال الخطابي: فهذا يبين أنه سلك فيه مذهب القياس وشبهه بالمضطر إلى الطعام الذي به قوام النفس، وبعدمه يكون التلف، وإنما هذا من باب غلبة الشهوة، ومصابرتها ممكنة، وقد تحسم مادتها بالصوم والعلاج، وليس أحدهما في حكم الضرورة كالآخر. والله أعلم اهـ- من الاعتبار.