ورواه البيهقي فى السنن الكبرى، كتاب الحدود «باب ما يستدل به على أن السبيل هو جلد الزانيين ورجم الثيب» ج ٨ ص ٢١١/. وروى نحوه ابن الجوزي/ نواسخ القرآن باب ما أدعي عليه النسخ من سورة النساء ذكر الآية السادسة والسابعة ج ١ ص ٣٢٨ تحقيق محمد أشرف علي. (٢) هو هاشم بن القاسم بن مسلم الليثي المكنّى بأبي النضر. (٣) رواه مسلم، كتاب الحدود «باب حد الزنى» ج ٣ ص ١٣١٧ تحقيق عبد الباقي. وروى نحوه الطبري فى جامع البيان ج ٨ الأثران (٨٨٠٥) و (٨٨٠٧) ص ٧٦، ٧٧/ تحقيق محمود وأحمد شاكر. وروى نحوه الدارمي في سننه، كتاب الحدود «باب تفسير قوله تعالى: أَوْ يَجْعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا» ج ٢ ص ١٨١. (٤) لم يتبين لي من يزيد هذا. (٥) تربد واربدّ: أي تغير وجهه إلى الغبرة، وقيل الرّبدة: لون بين السواد والغبرة. (النهاية ٢/ ١٨٣).