وروى نحوه الإمام أحمد في المسند ج ٣ ص ٣٠٢ ط دار الفكر. وانظر: الفتح الربانى ج ١١، كتاب الحج والعمرة «باب صفة حج النبي صلّى الله عليه وسلم» ص ٨٢. (٢) هو يزيد بن هارون. (٣) هو يحيى بن سعيد بن قيس الأنصاري. (٤) هكذا في الأصل (يفين) بياء وفاء، فيكون من التوفية وهو الإكمال والإتمام. فعلى هذا لا اختلاف في المعنى في (يفين) أو (بقين) إذ دل قولها: على أنهم خرجوا وقد بقي على شهر ذي القعدة أيام خمسة، ليصبح تاما وافيا يدخل بعده العشر من ذي الحجة. (٥) رواه البخاري بلفظ مقارب فى صحيح البخاري ج ٢ ص ١٥١، كتاب الحج «باب التمتع والإقران والإفراد». ورواه مسلم بلفظ مقارب فى صحيح مسلم، كتاب الحج «باب بيان وجوه الإحرام» ج ٢ ص ٨٧٦ تحقيق عبد الباقي. ورواه البيهقي بلفظ مقارب فى السنن الكبرى ج ٥، كتاب الحج «باب ما يدل على أن النبي- صلّى الله عليه وسلم- أحرم إحراما مطلقا» ص ٥. قلت: وعند مسلم والبيهقي (بقين) بالباء والقاف. (٦) مر تخريجه، وقول القاسم رواه مسلم في الصحيح والبيهقي في السنن. انظر: المرجع السابق.