الناسخ والمنسوخ للنحاس: البقرة «باب ذكر الآية السابعة عشرة ورقة ٣٠ من المخطوط». قلت: لعلها رواية واحدة إذ طاوس رواها عن ابن عباس كما هو عند النحاس. (٢) هو حجاج بن محمد المصيصي. (٣) هو مطرّف بن عبد الله بن الشخّير العامري. (٤) روى نحوه مسلم في صحيحه ج ٢، كتاب الحج «باب جواز التمتع» ص ٨٩٩ تحقيق عبد الباقي. وقال النووي في شرحه لهذا الحديث: ومعنى الحديث أن عمران بن الحصين رضي الله عنه كانت به بواسير فكان يصبر على المهمات وكانت الملائكة تسلم عليه فاكتوى فانقطع سلامهم عليه ثم ترك الكي فعاد سلامهم عليه. ا. هـ. انظر صحيح مسلم بشرح النووي ج ٨/ ص ٢٠٦. وروى نحوه البيهقي فى السنن الكبرى ج ٥، كتاب الحج «باب من اختار القران» ص ١٤.