(التهذيب ٩/ ٤٤٥ - التقريب ٢/ ٢٠٧). (١) أبو أمامة بن سهل بن حنيف: هو أسعد بن سهل بن حنيف الأنصاري، ولد في حياة النبى صلّى الله عليه وسلم، له رؤية ولم يسمع من النبى صلّى الله عليه وسلم، معدود فى الصحابة، قال ابن سعد: كان ثقة، مات سنة مائة، وله ثنتان وتسعون. (التهذيب ١/ ٢٦٤ - التقريب ١/ ٦٤). (٢) كلمة: «أو قال» وضعت فى هامش المخطوط فأعدتها إلى مكانها من النص. (٣) رواه الطحاوي بلفظ مقارب ثم قال بعد إيراده للحديث: قال أبو جعفر: هكذا حدثنا يونس بهذا الحديث فلم يتجاوز به أبا أمامة، وأصحاب الحديث يدخلون هذا في المسند لأن أبا أمامة ممن ولد في عهد النبي صلّى الله عليه وسلم ويقول أهله: إن رسول الله صلّى الله عليه وسلم كان سماه أسعد باسم أبي أمامة أسعد بن زرارة. (مشكل الآثار ٢/ ٤١٧). وروى نحوه أيضا ابن الجوزي في نواسخ القرآن «باب أقسام المنسوخ» ج ١ ص ١٢٣، تحقيق محمد أشرف علي. (٤) أبو المنذر اسماعيل بن عمر الواسطي: نزيل بغداد، ذكره ابن حبان في الثقات، وقال أبو حاتم: صدوق، وقال في التقريب: ثقة من التاسعة، مات بعد المائة. (التهذيب ١/ ٣١٩ - التقريب ١/ ٧٢). (٥) سلمة بن كهيل: الحضرمي أبو يحيى الكوفي، ثقة، من الرابعة، ولد سنة سبع وأربعين ومات يوم عاشوراء سنة إحدى وعشرين ومائة وقيل اثنتين وعشرين وقيل ثلاث وعشرين. (التهذيب ٤/ ١٥٥ - التقريب ١/ ٣١٨).