للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة
<<  <  ج: ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

عَلَيْهِ من صَلَاة مَكْتُوبَة فَيرى سَبيله اما إِلَى الْجنَّة أَو إِلَى النَّار كَمَا فِي مُسلم عَقْصَاءُ هِيَ الْمُلْتَوِيَةُ الْقَرْنَيْنِ وَلَا عَضْبَاءُ هِيَ الْمَكْسُورَة الْقرن

قَوْله

[٢٤٤٣] لما توفّي على بِنَاء الْمَفْعُول وَكَذَا اسْتخْلف أَي جعل خَليفَة وَكفر أَي منع الزَّكَاة وعامل مُعَاملَة من كفر أَو ارْتَدَّ لإنكاره افتراض الزَّكَاة قيل انهم حملُوا قَوْله تَعَالَى خُذ من أَمْوَالهم صَدَقَة على الْخُصُوص بِقَرِينَة ان صَلَاتك سكن لَهُم فَرَأَوْا أَن لَيْسَ لغيره أَخذ زَكَاة فَلَا زَكَاة بعده كَيفَ تقَاتل النَّاس أَي من يمْنَع من الزَّكَاة من الْمُسلمين حَتَّى يَقُولُوا

<<  <  ج: ص:  >  >>