الْغَائِب فنسخ هَذِه الْآيَة ذكر مِيرَاث الرّبع وَالثمن وَلم يكن لَهَا نصيب فِي ذَلِك وتحريمها فِي مَوضِع جَرَيَان الرّبع وَالثمن قَالَ الْأَمَام مُحَمَّد بن ادريس الشَّافِعِي رَضِي الله عَنهُ مَوضِع تَحْرِيمهَا عِنْد قَوْله {وَالَّذين هم لفروجهم حافظون إِلّا على أَزواجِهِم أَو مَا مَلَكَت أَيمانُهُم} الى قَوْله {فَأُولَئِك هم العادون} ثَلَاث أيات قد أَجمعُوا أَنَّهَا لَيست زَوْجَة وَلَا ملك يَمِين
الْآيَة الْحَادِيَة عشرَة قَوْله تَعَالَى {يَا أَيُّها الَّذينَ آمَنوا لَا تَأكُلوا أَموالَكُم بَينَكُم بِالباطِلِ إِلّا أَن تَكونَ تِجارَةً عَن تَراضٍ مِنكُم} وَذَلِكَ أَن هَذِه الْآيَة لما نزلت قَالَت
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute