للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

واما فَوق فَفِي خَمْسَة مَوَاضِع فِي الْأَنْعَام (وَهُوَ القاهر فَوق عباده وَهُوَ الْحَكِيم الْخَبِير) وَفِي النَّحْل (يخَافُونَ رَبهم من فَوْقهم وَفِي الْفَتْح (يَد الله فَوق أَيْديهم وَفِي حمعسق (تكَاد السَّمَاوَات يتفطرن من فوقهن من عَظمَة الله فوقهن

واما عِنْد فَفِي عشرَة مَوَاضِع فِي الْأَعْرَاف (إِن الَّذين عِنْد رَبك لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَن عِبَادَته ويسبحونه وَله يَسْجُدُونَ وَفِي الْحَج (وَإِن يَوْمًا عِنْد رَبك كألف سنة مِمَّا تَعدونَ وَفِي الْأَنْبِيَاء (لَو أردنَا أَن نتَّخذ لهوا لاتخذناه من لدنا إِن كُنَّا فاعلين أَي لَو أردنَا ان نتَّخذ زَوْجَة لجعلناها عندنَا لَا عنْدكُمْ وفيهَا (وَله من فِي السَّمَاوَات وَالْأَرْض وَمن عِنْده لَا يَسْتَكْبِرُونَ عَن عِبَادَته وَلَا يستحسرون) وَفِي حم السَّجْدَة (فَإِن استكبروا فَالَّذِينَ عِنْد رَبك يسبحون لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَار وهم لَا يسأمون) وَفِي الزخرف (وَجعلُوا الْمَلَائِكَة الَّذين هم عباد الرَّحْمَن إِنَاثًا وَفِي اقْتَرَبت السَّاعَة (إِن الْمُتَّقِينَ فِي جنَّات ونهر فِي مقْعد صدق عِنْد مليك مقتدر) وَفِي ق (وَعِنْدنَا كتاب حفيظ) وَفِي التَّحْرِيم (رب ابْن لي عنْدك بَيْتا فِي الْجنَّة وَفِي ن (إِن لِلْمُتقين عِنْد رَبهم جنَّات النَّعيم

واما الى فَفِي عشرَة مَوَاضِع فِي آل عمرَان (إِذْ قَالَ الله يَا عِيسَى إِنِّي متوفيك ورافعك إِلَيّ) وَفِي النِّسَاء (وَمَا قَتَلُوهُ يَقِينا بل رَفعه الله إِلَيْهِ) وَفِي الْقَصَص (وَقَالَ فِرْعَوْن يَا أَيهَا الْمَلأ مَا علمت لكم من إِلَه غَيْرِي فَأوقد لي يَا هامان على الطين فَاجْعَلْ لي صرحا لعَلي أطلع إِلَى إِلَه مُوسَى وَإِنِّي لأظنه من الْكَاذِبين) وَفِي السَّجْدَة (ثمَّ يعرج إِلَيْهِ فِي يَوْم كَانَ

<<  <   >  >>