للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

{آمنا قل لم تؤمنوا وَلَكِن قُولُوا أسلمنَا وَلما يدْخل الْإِيمَان فِي قُلُوبكُمْ} ) - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب الْعشْرُونَ فِي حجج الْقَائِلين بِأَن الْإِيمَان يزِيد وَينْقص - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

وَذَلِكَ فِي سبع آيَات فِي الانفال {وَإِذا تليت عَلَيْهِم آيَاته زادتهم إِيمَانًا وعَلى رَبهم يَتَوَكَّلُونَ} وَفِي التَّوْبَة {وَإِذا مَا أنزلت سُورَة فَمنهمْ من يَقُول أَيّكُم زادته هَذِه إِيمَانًا فَأَما الَّذين آمنُوا فزادتهم إِيمَانًا وهم يستبشرون} وَفِي الاحزاب {وَمَا زادهم إِلَّا إِيمَانًا وتسليما} وَفِي الْفَتْح {ليزدادوا إِيمَانًا مَعَ إِيمَانهم} وَفِي المدثر {ويزداد الَّذين آمنُوا إِيمَانًا} وَفِي آل عمرَان {الَّذين قَالَ لَهُم النَّاس إِن النَّاس قد جمعُوا لكم فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُم إِيمَانًا وَقَالُوا حَسبنَا الله وَنعم الْوَكِيل} - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب الْحَادِي وَالْعشْرُونَ فِي حجج من قَالَ الرِّضَا بالْكفْر لَا يكون كفرا - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

وَذَلِكَ فِي ثَلَاث آيَات فِي الْمَائِدَة {إِنِّي أُرِيد أَن تبوء بإثمي وإثمك فَتكون من أَصْحَاب النَّار} وَفِي يُونُس {رَبنَا اطْمِسْ على أَمْوَالهم وَاشْدُدْ على قُلُوبهم فَلَا يُؤمنُوا} وَفِي نوح {وَلَا تزد الظَّالِمين إِلَّا ضلالا} - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - الْبَاب الثَّانِي وَالْعشْرُونَ فِي حجج من قَالَ بِأَن الْجنَّة جَزَاء الْأَعْمَال - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ -

وَذَلِكَ فِي عشْرين آيَة فِي الاعراف {ونودوا أَن تلكم الْجنَّة أورثتموها بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي النَّحْل {سَلام عَلَيْكُم ادخُلُوا الْجنَّة بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي الزخرف {وَتلك الْجنَّة الَّتِي أورثتموها بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي الطّور {كلوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي المرسلات {كلوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا كُنْتُم تَعْمَلُونَ} وَفِي الحاقة {كلوا وَاشْرَبُوا هَنِيئًا بِمَا أسلفتم فِي الْأَيَّام الخالية}

<<  <   >  >>