مَاجَهْ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَيُّوبَ الْبَجَلِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ ثَنَا سَلَمَةُ بْنُ وَرْدَانَ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ سَأَلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَجُلا مِنْ أَصْحَابِهِ فَقَالَ يَا فُلانُ هَلْ تَزَوَّجْتَ قَالَ لَا وَلَيْسَ عِنْدِي مَا أَتَزَوَّجُ بِهِ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ {قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ} قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ {إِذَا جَاءَ نَصْرُ اللَّهِ} قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ {قُلْ يَا أَيهَا الْكَافِرُونَ} قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ {إِذَا زُلْزِلَتْ} قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ مَعَكَ آيَةُ الْكُرْسِيِّ {الله لَا إِلَه إِلَّا هُوَ} قَالَ بَلَى قَالَ رُبْعُ الْقُرْآنِ تَزَوَّجْ تَزَوَّجْ وَهَذَا هُوَ الْحَدِيثُ التَّاسِعُ
التَّمَّارُ
مِنْ أَهْوَالِ يَوْم الْقيام
١٠ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَحَاسِنِ يُوسُفُ بْنُ حَسَنِ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ حَسَنٍ الصَّالِحِيُّ أَنا جَدِّي أَنا الصَّلاحُ بْنُ أَبِي عُمَرَ أَنا الْفَخْرُ بْنُ الْبُخَارِيِّ أَنا الزَّيْنُ بْنُ طَبَرْزُدَ أَنا أَبُو بَكْرٍ الأَنْصَارِيُّ أَنا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ الْمُعَدَّلُ أَنا أَبُو الْحُسَيْن بن أَخِي مِيمِيٍّ ثَنَا أَبُو الْقَاسِمِ الْبَغَوِيُّ ثَنَا أَبُو نَصْرٍ عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ التَّمَّارُ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَرَأَ هَذِهِ الآيَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute