الْجوخِيُّ
الطَّعَامُ وَالشَّيْطَانُ
١٦ - أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدِ بْنُ أَبِي بَكْرِ بْنِ أَبِي عُمَرَ أَنا أَبُو مُحَمَّدِ بْنُ الشَّرَايِحِيِّ أَنا أَبُو الْعَبَّاسِ الْجُوخِيُّ أَنا أَبُو الْحَسَنِ بْنُ الْبُخَارِيِّ أَنا حَنْبَلٌ أَنا ابْنُ الْحُصَيْنِ أَنا الْمُذْهِبِ أَنا الْقَطِيعِيُّ ثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ حَدَّثَنِي أَبِي ثَنَا مُعْتَمِرٌ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ إِذَا سَقَطَتْ لُقْمَةُ أَحَدِكُمْ فَلْيَأْخُذْهَا فَلْيَمْسَحْ مَا بِهَا مِنَ الأَذَى وَلا يَدَعْهَا لِلشَّيْطَانِ وَهَذَا هُوَ الْحَدِيثُ السَّادِسَ عَشَرَ
حَرْفُ الْحَاءِ الْمُهْمَلَةِ الْحِبْرِيُّ
مِنْ فَوَائِدِ الاسْتِعَاذَةِ
١٧ - أَخْبَرَنَا أَبُو الْمَحَاسِنِ يُوسُف بن حسن بن أَحْمد بن حسن الصَّالِحِيُّ أَنا جَدِّي أَنا الصَّلاحُ بْنُ أَبِي عُمَرَ أَنا الْفَخْرُ بْنُ الْبُخَارِيِّ أَنا ابْنُ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute