النَّقِيبُ
٩٦ - أَخْبَرَنَا الْجَمَّالُ يُوسُفُ بْنُ حَسَنٍ الْعُمَرِيُّ أَخْبَرَتْنَا أَسْمَاءُ الْمِهْرَانِيَّةُ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ الْبَيْطَارِ سَمَاعًا أَنا أَبُو الْفَضْلِ بْنُ أَبِي عمر أَنا أَبُو الْحسن ابْن الْمقبر أَخْبَرَتْنَا شُهْدَةُ بِنْتُ الآبُرِيُّ أَنا النَّقِيبُ أَبُو الْفَوَارِسِ أَنا أَبُو الْحُسَيْنِ الْقَطَّانُ أَنا إِسْمَاعِيل الصفار ثَنَا الْحسن بت عَرَفَةَ ثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ ثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِي لَيْلَى عَنْ صُهَيْبٍ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِذَا دَخَلَ أَهْلُ الْجَنَّةِ الْجَنَّةَ نُودُوا أَنْ يَا أَهْلَ الْجَنَّةِ إِنَّ لَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ مَوْعِدًا لَمْ تَرَوْهُ فَيَقُولُونَ وَمَا هُوَ أَلَمْ يُبَيِّضْ وُجُوهَنَا وَيُزَحْزِحْنَا عَنِ النَّارِ وَيُدْخِلْنَا الْجَنَّةَ قَالَ فَيُكْشَفُ لَهُمُ الْحِجَابُ فَيَنْظُرُونَ إِلَيْهِ فَوَاللَّهِ مَا أَعْطَاهُمُ اللَّهُ شَيْئًا هُوَ أَحَبُّ إِلَيْهِمْ مِنْهُ ثُمَّ قَرَأَ {للَّذين أَحْسنُوا الْحسنى وَزِيَادَة} وَهَذَا هُوَ الْحَدِيثُ السَّادِسُ وَالتِّسْعُونَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute