أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ يُوسُفَ الْحَرَّانِيُّ بِحَلَبَ أَنَا أَبُو الْعَبَّاسِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ عَبْدِ الْوَاحِدِ الْمَقْدِسِيُّ أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ سعيد الخازن قَالَ قرئَ على شهدة بنت أَحْمد بن الْفرج الكاتبة وَأَنَا أَسْمَعُ أَنَا أَبُو الْفَوَارِسِ طَرَّادُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ الزَّيْنَبِيُّ أَنَا أَبُو الْفَتْحِ هِلالُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ الْحَفَّارُ ثَنَا الْحُسَيْنُ بْنُ يَحْيَى بْنِ عَيَّاش الْقَطَّانُ ثَنَا عَلِيُّ بْنُ إِشْكَابَ ثَنَا عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ الْبَصْرِيُّ ثَنَا زَكَرِيَّا بن سَلام عَنِ الْمُنْذِرِ بْنِ بِلالٍ عَنْ أَبِي جُحَيْفَةَ وَهْبِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ السُّوَائِيِّ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (أَيُّ الأَعْمَالِ أَحَبُّ إِلَى اللَّهِ) قَالَ فَسَكَتُوا فَلم يجب أحد فَقَالَ (حفظ اللِّسَان) // ضَعِيف //
هَذَا حَدِيث غَرِيب أخرجه الْبَيْهَقِيّ من هَذَا الْوَجْه
الحَدِيث التَّاسِع وَالثَّلَاثُونَ من حرف الْيَاء عَن يعلى بْن مرّة
أَخْبَرَنِي الْمُسْنِدُ تَقِيُّ الدِّينِ أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مُحَمَّدٍ بْنِ أَحْمَدَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ الْمَقْدِسِي بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ بِسَفْحِ قَاسِيُونَ قَالَ قُرِئَ عَلَى شَرَفِ خَاتُونَ بِنْتِ إِبْرَاهِيمَ بْنِ دَاوُدَ بْنِ ظَافِرٍ وَأَنا أسمع قَالَ أَنَا أَبُو مُحَمَّدٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ أَبِي الْفَهْمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن البلداني أنبأ أَبُو الْقَاسِم يحيى بن أسعد بن بوشي أَنَا أَبُو طَالِبٍ عَبْدُ الْقَادِرِ بْنِ يُوسُفَ أَنا أَبُو مُحَمَّدٍ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْجَوْهَرِيُّ أَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بْنُ الْمُظَفَّرِ الْحَافِظ أَنَا أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بْنُ مُحَمَّد بن سُلَيْمَان الباغندي الْحَافِظ ثَنَا مُحَمَّد بن حميد حَدثنَا الصَّبَّاحُ بْنُ مُحَارِبٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يَعْلَى بْنِ مُرَّةَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ جده قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ (مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا لِيُضِلَّ بِهِ النَّاسَ فَليَتَبَوَّأ مَقْعَده من النَّار) // إِسْنَاده ضَعِيف جدا وَهُوَ صَحِيح //
هَذَا حَدِيث غَرِيب تَفَرَّدَ بِهِ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute