الْمُتَّفق على إِخْرَاجه فِي صحيحي البُخَارِيّ وَمُسلم رحمهمَا الله تَعَالَى وَاللَّفْظ فِيمَا نورده لرِوَايَة البُخَارِيّ
الحَدِيث الأول
١ - عَن عمر رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ إِنَّمَا الْأَعْمَال بِالنِّيَّةِ وَإِنَّمَا لإمرىء مَا نوى فَمن كَانَت هجرته إِلَى الله وَرَسُوله فَهجرَته إِلَى الله وَرَسُوله وَمن كَانَت هجرته إِلَى دنيا يُصِيبهَا أَو إمرأة يَتَزَوَّجهَا فَهجرَته إِلَى مَا هَاجر إِلَيْهِ
الثَّانِي
٢ - عَن ابْن عمر رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ قَالَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بني الْإِسْلَام على خمس شَهَادَة أَن لَا إِلَه إِلَّا الله وَأَن مُحَمَّدًا رَسُول الله وإقام الصَّلَاة وإيتاء الزَّكَاة وَالْحج وَصَوْم رَمَضَان
الثَّالِث
٣ - عَن أبي مُوسَى الْأَشْعَرِيّ رَضِي الله عَنهُ قَالَ قَالُوا يَا رَسُول الله أَي الْإِسْلَام أفضل قَالَ من سلم الْمُسلمُونَ من لِسَانه وَيَده