الشّعْر إِن كُنَّا نعدها على عهد رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم الموبقات
الثَّامِن وَالْعشْرُونَ
٢٨ - عَن جَابر رَضِي الله عَنهُ قَالَ قضي النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم بِالشُّفْعَة فِي كل مَا لم يقسم فَإِذا وَقعت الْحُدُود وصرفت الطّرق فَلَا شُفْعَة
التَّاسِع وَالْعشْرُونَ
٢٩ - عَن مُحَمَّد بن عبد الرَّحْمَن بن ثَوْبَان عَن جَابر أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم كَانَ يُصَلِّي على رَاحِلَته حَيْثُ مَا تَوَجَّهت فَإِذا أَرَادَ الْفَرِيضَة نزل
الثَّلَاثُونَ
٣٠ - عَنهُ رَضِي الله عَنهُ أَن رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم قَالَ رحم الله رجلا سَمحا إِذا بَاعَ وَإِذا اشْترى وَإِذا اقْتضى
الْحَادِي وَالثَّلَاثُونَ
٣١ - عَنهُ رَضِي الله عَنهُ قَالَ لما نزل على رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم {قل هُوَ الْقَادِر على أَن يبْعَث عَلَيْكُم عذَابا من فَوْقكُم} قَالَ أعوذ بِوَجْهِك {أَو من تَحت أَرْجُلكُم} قَالَ أعوذ بِوَجْهِك فَلَمَّا نزلت {أَو يلْبِسكُمْ شيعًا وَيُذِيق بَعْضكُم بَأْس بعض} قَالَ هَاتَانِ أَهْون أَو أيسر