وَلم يسمع طَاوس مِنْ مُعَاذِ بْنِ جَبَلٍ شَيْئًا
قَالَ عَلِيٌّ عَلِيُّ بْنُ هَاشِمِ بْنِ الْبَرِيدِ كَانَ صَدُوقًا وَكَانَ ضَعِيفا
١١٢ - علل حَدِيث من جعل على الْقَضَاء
قَالَ عَلِيٌّ حَدِيثُ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ جُعِلَ عَلَى الْقَضَاءِ فَقَدْ ذُبِحَ بِغَيْرِ سِكِّينٍ
فَقَالَ رَوَاهُ ابْنُ أَبِي ذِئْبٍ عَنْ عُثْمَانَ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَخْنَسِيِّ
وَرَوَى عُثْمَان هَذَا أَحَادِيث منكاير عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيِّبِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
وَرَوَاهُ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرٍ يُخَالِفُ ابْنَ أَبِي ذِئْبٍ فِي إِسْنَادِهِ
رَوَاهُ عَنِ الأخنسي عَن المَقْبُري وَعبد الرَّحْمَنِ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute