الدعْوَة التَّامَّة وَالصَّلَاة الْقَائِمَة آتٍ مُحَمَّدًا الْوَسِيلَة والفضيلة وابعثه مقَاما مَحْمُودًا الَّذِي وعدته وَالدُّعَاء عقبه وَبَينه وَبَين الْإِقَامَة وَالْأَذَان مَعَ الْإِقَامَة أفضل من الْإِمَامَة وَيسن الْجمع بَينهمَا وَشرط الْمُقِيم الْإِسْلَام والتمييز وَيسْتَحب أَن تكون الْإِقَامَة فِي غير مَوضِع الْأَذَان وبصوت أَخفض من الْأَذَان والالتفات فِي الحيعلة فَإِن أذن جمَاعَة فيقيم الرَّاتِب ثمَّ الأول ثمَّ يقرع وَالْإِقَامَة بِنَظَر الإِمَام وَالْأَذَان بِنَظَر الْمُؤَذّن
- صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - بَاب صفة الصَّلَاة - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم َ - فروضها ثَلَاثَة عشر الأول النِّيَّة بِالْقَلْبِ ويكفيه فِي النَّفْل الْمُطلق نَحْو تَحِيَّة الْمَسْجِد وَسنة الْوضُوء نِيَّة فعل الصَّلَاة
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute