٣٠ - الْعدة شرح العمدى لِابْنِ دَقِيق الْعِيد ٣١ فتح الْخَالِق شرح ممادح رب الْخَلَائق ٣٢ قصب السكر نظم نخبة الْفِكر فِي علم الْأَثر ٣٣ الْمسَائِل المرضية فِي بَيَان اتِّفَاق أهل السّنة والزيدية ٣٤ منحة الْغفار حَاشِيَة على ضوء النَّهَار شرح الأزهار ٣٥ منسك فِي الْحَج وَمَعَهُ قصيدة لَهُ فِي الْمَنَاسِك عدد أبياتها ٢٨٣ ٣٦ نصْرَة المعبود فِي الرَّد على أهل وحدة الْوُجُود ٣٧ نظم بُلُوغ المرام ٣٨ نِهَايَة التَّحْرِير فِي الرَّد على قَوْلهم لَيْسَ فِي مُخْتَلف فِيهِ نَكِير ٣٩ هِدَايَة السول فِي علم الْأُصُول ٤٠ اليواقيت فِي الْمَوَاقِيت فِي بَيَان أَوْقَات الصَّلَاة بِمَا دلّت عَلَيْهِ الْأَدِلَّة
[ابتلاءاته]
قد ابتلى بلَاء حسنا لأجل الْعَمَل بِالْحَدِيثِ وَتجمع الْعَوام لقَتله مرّة بعد أُخْرَى وَلَكِن الله عز وَجل حفظه من كيدهم ومكرهم وَكَفاهُ شرهم قَالَ الشَّوْكَانِيّ وَلَيْسَ الذَّنب فِي معاداة من كَانَ كَذَلِك للعامة الَّذين لَا تعلق لَهُم بِشَيْء من المعارف العلمية فَإِنَّهُم أَتبَاع كل ناعق إِذا قَالَ لَهُم من لَهُ هَيْئَة أهل الْعلم إِن هَذَا الْأَمر حق قَالُوا حق وَإِن قَالَ بَاطِل قَالُوا بَاطِل إِنَّمَا الذَّنب لجَماعَة قرؤوا شَيْئا من كتب الْفِقْه وَلم يمعنوا فِيهَا وَلَا عرفُوا غَيرهَا فظنوا لقصورهم أَن الْمُخَالفَة لشَيْء مِنْهَا مُخَالفَة للشريعة صدق رَحمَه الله وَهَذَا هُوَ شَأْن من ينتسب إِلَى الْعلم فِي عصرنا فِي مُخَالفَة الْعلم فِي عصرنا فِي مُخَالفَة الْعَمَل بِالْحَدِيثِ فهداهم الله
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute