كَانَ يسر النَّصْرَانِيَّة وَكَانَت وَفَاته فِي مستهل جُمَادَى الْآخِرَة سنة ٧٣١ وَاسْتقر فِي نظر الْخَاص ابْنه مُوسَى
٢٥٥٦ - عبد الْوَهَّاب الْمصْرِيّ الفخري كَاتب الدرج هُوَ ابْن. . وَكَانَ صَاحب نَوَادِر ومجون وسلك طَرِيقه ابْن حجاج فِي الشّعْر السخيف وَهُوَ الْقَائِل ...
٢٥٥٧ - عبس بِفَتْح أَوله وَسُكُون الْمُوَحدَة ثمَّ مُهْملَة ابْن عِيسَى بن على ابْن علوان العليمي الدِّمَشْقِي الزَّاهِد كَانَ مُعْتَقدًا زاهداً يقْصد بالزيارة ويفزع إِلَيْهِ فِي الْمُهِمَّات وَله شَفَاعَة لَا ترد وكرامات مَذْكُورَة مَاتَ سنة ٧٠٧ ذكره ابْن حبيب وَمن إنشاده
(جعلت حبك زادي ... يَا منيتي لمعادي)
(وَكَيف أخْشَى ضلالا ... وَنور وَجهك هادي)
(كم قد وقفت بشجو ... على الغوير أنادي)
(جواداً على سِهَام ... لليلة عَلَيْهِ أنادى) وَكَانَت إِقَامَته بقرية قريب المعرة يُقَال لَهَا سرجة وَبهَا مَاتَ
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute